هناك اتجاهين مختلفين بالنسبة إلى النقطة التي أثرتها هنا، أحد الإتجاهين يقول بأنه ينبغى لأفراد المجتمع أن يعبروا عن انتمائهم و ولائهم لشخصياتهم أو أفكارهم بجيمع الوسائل كأسماء المحلات التجارية و أسماء مواقعهم الإلكترونية و أسمائهم المستعارة و على هذا المنوال... أما القول الثاني هو ما اتجهت إليه أنت من حيث تنزيه ذكر المقدسين و المقدسات في شتي المجالات.
فنحن الآن بين نارين، نار تعريف النشء بهؤلاء الرموز و نار تنزيهها من ذكرها في كل المحافل و المجالات.
و أنا أتجه بالرغم من بعض التحفظ إلى الإتجاه الأول و هو إشاعة و اعلام الجميع بفكرنا و معتقداتنا، فلا ضير من تسمية محلاتنا بأسماء الأئمة الطاهرين أو تذييل مشاركاتنا الإلكترونية بلقب أحد المعصومين أو مقال أحد المواليين..[/align]
تحياتي

ليس في الحق حياد...انحرافٌ أو رشاد...انتسب أو فإلى الشر ستنسب
